تاريخ تقنية الليزر
بدأت تقنية الليزر مع ألبرت أينشتاين في أوائل القرن العشرين. تطورت التقنية بعد ذلك في الستينيات عندما تم بناء أول جهاز ليزر في مختبرات بحوث هيوز. اتبع الجدول الزمني أدناه لمشاهدة تطور تقنية الليزر.
الجدول الزمني
نمو معالجة المواد بالليزر
1960s
كان أول ليزر ثاني أكسيد الكربون الذي تم تطويره في عام 1964 له قوة إنتاج تصل واحد مللي واط فقط. في عام 1967، أصبح من الممكن الحصول على ليزر ثاني أكسيد الكربون بقوة تتجاوز 1000 واط. كان أول تطبيق تجاري لمعالجة المواد بالليزر في مايو 1967 عندما استخدم بيتر هولدكروفت (معهد اللحام) في كامبريدج، إنجلترا، شعاع ليزر ثاني أكسيد الكربون بمساعدة الأكسجين لقطع صفائح من الصلب بسمك 1 مم.
1970s
استمرت التحسينات على ليزر ثاني أكسيد الكربون جنبًا إلى جنب مع تطور أنواع جديدة من الليزر قادت إلى أول تطبيقات "آلات الليزر". تم تطوير أول نظام ليزر ثنائي المحور في عام 1975 من قبل Laser-Work A.G. كانت التطبيقات الأولى مدفوعة من قبل شركات صناعة السيارات والطائرات التي اكتشفت قيمة الليزر لقطع المعادن واللحام.
1980s
قاد إدخال أنواع ليزر صغيرة وغير مكلفة مثل الليزر اللوحي بثاني أكسيد الكربون إلى حقبة جديدة من "معالجة المواد بالليزر". توسعت التطبيقات من قطع المعادن واللحام، إلى تجهيز المواد العضوية مثل البلاستيك والمطاط والفوم.